محاولات الانقلاب في ليبيا سنة 2014
| محاولة الإنقلاب في ليبيا 2014 | |||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|
| جزء من الحرب الأهلية الليبية الثانية | |||||||
| التاريخ | 14 فبراير 2014، مايو 2014 | ||||||
| المكان | طرابلس، ليبيا | ||||||
| الأطراف | |||||||
| |||||||
| قادة الفريقين | |||||||
| |||||||
تعديل مصدري - تعديل  | |||||||
- ع
- ن
- ت
الحرب الأهلية الليبية (2014–الآن)
- محاولات الإنقلاب
- معركة بنغازي الأولى
- مطار بنينا
- مطار طرابلس
- درنة
- النوفلية
- خطف الأقباط
- هجوم فندق كورنثيا 2015
- القبة
- الغارات المصرية
- معركة سرت الأولى
- الخمس
- بن جواد
- زليتن
- معركة بنغازي الثانية
- كمين مصراتة
- معركة سرت الثانية
- المنطقة الغربية
- الخطوط الجوية الأفريقية الرحلة 209
- خليج السدرة
- قاعدة براك الشاطئ
- غارات درنة
- مسجد بيعة الرضوان
- المفوضية الوطنية العليا للانتخابات
- درنة الثانية
- المؤسسة الوطنية للنفط
- اشتباكات طرابلس
- باليرمو
- قلعة السدادة
- تراغن
- سبها
- هجوم غرب ليبيا
- التدخل التركي
- هجوم وسط ليبيا
- التدخل المصري
ذُكر في وسائل الإعلام محاولتين لإنقلاب عسكري سنة 2014 من قبل قوات موالية للواء. خليفة بلقاسم حفتر، قائد القوات البرية الليبية.
فبراير 2014
ذكر أن حفتر سيطر على المؤسسات الرئيسية في ليبيا صباح الجمعة 14 فبراير، قبل إعلانه على التلفزيون أنه علقّ المؤتمر الوطني العام مهامه، الحكومة والإعلان الدستوري. زعم حفتر العمل باسم تحالف القوى الوطنية، وأنا القوات الموالية له متواجدة في العاصمة طرابلس، على الرغم من أنه أيضًا قد في خطابه أنها ليست محاولة انقلاب، إنما «تصحيحًا لمسار الثورة».[1]
رد الفعل
على الرغم من الإعلان بحسب ذي إندبندنت فَلم يبدو ظاهر أي تواجد عسكري ولو بالحد الأدنى بطرابلس.[2][3] السفيرة الأميركية لليبيا، سفيرة ديبورا، هي أيضًا صرحت بأنه لا توجد أي مظاهر من خطاب حفتر.[3]
رد وزير الدفاع الليبي عبد الله الثني، على إدعاءات بيان حفتر بتواجد قوات موالية له في طرابلس بأنها كذبة، مضيفًا أن حفتر ليس لديه شرعية. وأكد الثني أيضًا على أنهم سيلاحقون حفتر بتهمة التخطيط لمحاولة الانقلاب.[1]
تصريح مشابه حمله رئيس الوزراء علي زيدان عبر التلفزيون العمومي بأنهم «لن نسمح لأي أحد باختطاف الثورة الليبية،» مضيفًا بأن القيادة العسكرية، بمساعدة القوات الموالية للحكومة، ستسعى لاعتقال حفتر.[3]
مايو 2014
في 18 مايو 2014، أُقتحم مقر المؤتمر الوطني العام من قبل قوات موالية للواء خليفة حفتر،[4] ذُكر أنها ضمت لواء الزنتان،[5] الأمر الذي وصفته الحكومة الليبية بمحاولة الانقلاب.[6]
انظر أيضًا
مراجع
- ^ ا ب "General Hafter announces coup; politicians react with scorn, order his arrest". Libya Herald. Libya Herald. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11.
- ^ "Libyan Government should be suspended, says military commander". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2018-09-04.
- ^ ا ب ج "Libya Military Coup Fears: General Khalifa Haftar Calls for Suspension of Parliament". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-28.
- ^ "Rogue General's Troops Storm Libyan Parliament". Sky News. 18 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-06-03.
- ^ "Gunfire erupts outside Libyan parliament". Al Jazeera. 18 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18.
- ^ Fiona Keating (18 مايو 2014). "Libya: Rogue General Khalifa Haftar Storms Parliament in Attempted 'Coup'". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-08.
بوابة عقد 2010
بوابة ليبيا
 | هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بليبيا بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |
